logo
#

أحدث الأخبار مع #ناريندرا مودي

3 قتلى باشتباك في الشطر الهندي من كشمير
3 قتلى باشتباك في الشطر الهندي من كشمير

الشرق الأوسط

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

3 قتلى باشتباك في الشطر الهندي من كشمير

قُتل 3 متمردين مفترضين، اليوم (الثلاثاء)، في الجزء الهندي من كشمير في اشتباك بالأسلحة النارية مع عسكريين، في أول حادث من نوعه منذ الهجوم الذي خلّف 26 قتيلاً في هذه المنطقة، وأدّى إلى أخطر مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ عقود، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقعت الاشتباكات بعد أن تلقت فرقة مكافحة التمرد الخاصة بالجيش الهندي معلومات تفيد بوجود المتمردين في غابة كيلر في شرق ولاية جامو وكشمير. وكتب الجيش الهندي، عبر منصة «إكس»، أن «عملية بحث وتدمير» بدأت، ما أدى إلى وقوع مواجهة. وأضاف: «خلال هذه العملية، أطلق إرهابيون نيراناً كثيفة، ودارت معركة شرسة أسفرت عن القضاء على 3 إرهابيين». وإقليم كشمير مقسّم بين الهند وباكستان منذ انفصال البلدين عام 1947، وشكّل محور حروب عدة. ولا يزال البلدان يتنازعان السيادة على كامل أراضي الإقليم الواقع في منطقة جبال هيمالايا. ويشكل الشطر الهندي من كشمير مسرحاً لتمرد انفصاليين بدأ عام 1989، وخلّف عشرات الآلاف من القتلى، بينهم متمردون وجنود هنود ومدنيون. ونشرت نيودلهي قوة قوامها نحو 500 ألف جندي هناك، رغم أن القتال هدأ منذ ألغت حكومة ناريندرا مودي الحكم الذاتي المحدود للمنطقة عام 2019. وفي 22 أبريل (نيسان)، هاجم مسلحون سياحاً بالقرب من باهالغام، وهي مدينة سياحية شهيرة في كشمير، ما أسفر عن مقتل 26 رجلاً، معظمهم من الهندوس. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن نيودلهي أشارت على الفور بأصابع الاتهام إلى إسلام آباد التي تتهمها بدعم المتمردين الكشميريين. من جانبها، نفت باكستان أي علاقة لها بالهجوم. وتبع ذلك سلسلة من الإجراءات الدبلوماسية الانتقامية بين القوتين النوويتين، ما دفع الهند إلى إطلاق صواريخ على ما وصفتها نيودلهي بـ«معسكرات إرهابية» على الأراضي الباكستانية. وردّت باكستان على الفور، وعلى مدى 4 أيام وجدت الجارتان أنفسهما على شفا حرب مفتوحة جديدة، مع هجمات بطائرات من دون طيار ونيران المدفعية والضربات الصاروخية. مساء الاثنين، وفي أول خطاب له إلى مواطنيه منذ بدء الأعمال العدائية، وعد رئيس الوزراء الهندي الهندوسي القومي المتطرف ناريندرا مودي بردّ «حازم» في حال «استهدف هجوم إرهابي آخر الهند». وصباح الثلاثاء، قال الجيش الباكستاني: «فليكن الأمر واضحاً، أي محاولة أخرى لتحدي سيادة باكستان أو سلامة أراضيها ستقابَل بردّ سريع وشامل وحاسم». أعلن الجيش الباكستاني عن خسائره العسكرية لأول مرة منذ بدء الأعمال العدائية قبل أسبوع، وقال إن «11 جندياً قتلوا وأصيب 78 آخرون» في الجيش والقوات الجوية. ولفت إلى أنه سجّل «مقتل 40 مدنياً، بينهم 7 نساء، و15 طفلاً، وإصابة 121 آخرين، بينهم 10 نساء، و27 طفلاً» في الضربات الهندية على مدن عدة في الجزء الباكستاني من كشمير وفي ولايات باكستانية عدة. من جانبها، سجّلت نيودلهي مقتل 15 مدنياً و5 جنود. ومساء الأحد، أصدر كبار الضباط من الجانبين مواقف علنية أكّدوا فيها إنجاز المهمة التي أُسندت إليهم، ونشروا صوراً ومقاطع فيديو لدعم كلامهم. وأقرّ الجنرال إيه كي بارثي من القوات الجوية الهندية، في تصريحات للصحافيين، بأن «الخسائر جزء من المعركة»، «لكن السؤال الوحيد هو؛ هل حقّقنا هدفنا؟ والإجابة على هذا السؤال هي؛ نعم بكل تأكيد». ورفض التعليق على مزاعم باكستان أنها أسقطت 5 مقاتلات هندية، بينها 3 طائرات «رافال» فرنسية الصنع. وأكّد ببساطة أن «جميع طيارينا عادوا». ومثلما تبادل الطرفان الردود في ساحة المعركة، فإنهما يخوضان حرباً إعلامية. ومساء الاثنين، تفقد قائد الجيش الباكستاني الجنرال عاصم منير، الذي يعدّه الخبراء الرجل القوي في البلاد، الجنود الجرحى في المستشفى. وأعرب رئيس الوزراء الهندي مودي، صباح الثلاثاء، عن «امتنان لا متناهٍ» للقوات التي زارها في قاعدة جوية. في حين لا تزال الخطابات العدائية تهيمن على الأجواء بين البلدين، ولم يتم الإبلاغ عن أي حادث كبير على أرض الواقع على طول «خط السيطرة» الذي يفصل كشمير، التي تتنازع عليها الجارتان. في تشاكوتي، وهي قرية باكستانية تقع على طول خط السيطرة، عاد الأطفال إلى المدارس بعد إغلاقها لأيام بسبب تبادل مكثف لإطلاق النار بين القوات الهندية والباكستانية، وأحياناً على بعد عشرات الأمتار فقط منها في كشمير. وأكّد الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الاثنين، أنه نجح في منع وقوع «حرب نووية». وقد انطلقت الجولة التصعيدية الأخيرة قبل فجر الأربعاء بهجوم بالصواريخ الهندية، وأسفرت هذه الغارات عن مقتل نحو 20 مدنياً، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». وردّت باكستان على الفور، ما أعاد الجارتين إلى أسوأ ساعات صراعهما المفتوح الأخير عام 1999. وأعلن الجيش الهندي عن محادثات هاتفية جرت بين مسؤولين عسكريين من البلدين، مساء الاثنين. وأشار إلى أن النقاشات تركزت حول الحفاظ على الهدنة، لافتاً إلى أن المسؤولين العسكريين «اتفقوا على أن ينظر الجانبان في اتخاذ تدابير فورية لتقليص عدد القوات المنتشرة على الحدود».

نيودلهي تكذّب ترامب بشأن وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان
نيودلهي تكذّب ترامب بشأن وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان

روسيا اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • روسيا اليوم

نيودلهي تكذّب ترامب بشأن وقف إطلاق النار بين الهند وباكستان

وفي مؤتمر صحفي أسبوعي، قال راندير جايسوال، المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، إن كبار القادة في نيودلهي وواشنطن كانوا على اتصال الأسبوع الماضي في أعقاب المواجهة العسكرية العنيفة بين الهند وباكستان، لكن لم يكن هناك حديث عن التجارة. وتابع جايسوال، مشيرًا إلى المحادثات التي جرت بين نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس ورئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، وكذلك بين وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو ونظيره الهندي إس. جايشانكار: "لم تُثر قضية التجارة في أي من هذه المناقشات". وبعد التفاهم الذي تم يوم السبت بين الهند وباكستان لوقف العمل العسكري على الأرض وفي الجو والبحر، قال ترامب للصحفيين يوم الاثنين إنه عرض مساعدة الدولتين في التجارة إذا وافقتا على خفض التصعيد. وقال ترامب إنه لم يساعد فقط في التوسط في وقف إطلاق النار، بل عرض أيضا التوسط في النزاع المستمر في كشمير، وهي منطقة جبلية في الهيمالايا تطالب بها بالكامل كل من الهند وباكستان ولكن كلا منهما يدير جزءًا منها. المصدر: "أسوشيتد برس" أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الاثنين، عن اعتقاده بأن إدارته نجحت في منع نشوب حرب نووية بين الهند وباكستان. أشاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بقيادتي الهند وباكستان، وتعهد بزيادة التبادل التجاري مع البلدين والعمل على تسوية النزاع بينهما في كشمير. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق النار بشكل كامل وفوري عبر وساطة أمريكية.

3 قتلى خلال اشتباك في الشطر الهندي من كشمير
3 قتلى خلال اشتباك في الشطر الهندي من كشمير

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

3 قتلى خلال اشتباك في الشطر الهندي من كشمير

قُتل ثلاثة متمردين مفترضين اليوم الثلاثاء في الجزء الهندي من كشمير في اشتباك بالأسلحة النارية مع عسكريين، في أول حادث من نوعه منذ الهجوم الذي خلف 26 قتيلاً في هذه المنطقة وأدى إلى أخطر مواجهة عسكرية بين الهند وباكستان منذ عقود، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وقعت الاشتباكات بعد أن تلقت فرقة مكافحة التمرد الخاصة بالجيش الهندي معلومات تفيد بوجود المتمردين في غابة كيلر في شرق ولاية جامو وكشمير. وكتب الجيش الهندي عبر منصة «إكس» أن «عملية بحث وتدمير» بدأت، ما أدى إلى وقوع مواجهة. وأضاف: «خلال هذه العملية، أطلق إرهابيون نيراناً كثيفة، ودارت معركة شرسة أسفرت عن القضاء على ثلاثة إرهابيين». وإقليم كشمير مقسّم بين الهند وباكستان منذ انفصال البلدين في عام 1947، وشكّل محور حروب عدة. ولا يزال البلدان يتنازعان السيادة على كامل أراضي الإقليم الواقع في منطقة جبال هيمالايا. ويشكل الشطر الهندي من كشمير مسرحاً لتمرد انفصاليين بدأ في عام 1989 وخلف عشرات الآلاف من القتلى، بينهم متمردون وجنود هنود ومدنيون. ونشرت نيودلهي قوة قوامها نحو 500 ألف جندي هناك، رغم أن القتال هدأ منذ ألغت حكومة ناريندرا مودي الحكم الذاتي المحدود للمنطقة في عام 2019. في 22 أبريل (نيسان)، هاجم مسلحون سياحاً بالقرب من باهالغام، وهي مدينة سياحية شهيرة في كشمير، مما أسفر عن مقتل 26 رجلاً، معظمهم من الهندوس. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن نيودلهي أشارت على الفور بأصابع الاتهام إلى إسلام آباد التي تتهمها بدعم المتمردين الكشميريين. من جانبها، نفت باكستان أي علاقة لها بالهجوم. وتبع ذلك سلسلة من الإجراءات الدبلوماسية الانتقامية بين القوتين النوويتين، مما دفع الهند إلى إطلاق صواريخ على ما وصفتها نيودلهي بـ«معسكرات إرهابية» على الأراضي الباكستانية. وردت باكستان على الفور، وعلى مدى أربعة أيام وجدت الجارتان نفسيهما على شفا حرب مفتوحة جديدة، مع هجمات بطائرات من دون طيار ونيران المدفعية والضربات الصاروخية.

باكستان: نراقب تصرفات الهند عن كثب في الأيام المقبلة
باكستان: نراقب تصرفات الهند عن كثب في الأيام المقبلة

الشرق الأوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

باكستان: نراقب تصرفات الهند عن كثب في الأيام المقبلة

قالت وزارة الخارجية الباكستانية، اليوم الثلاثاء، إنها ستراقب تصرفات الهند عن كثب خلال الأيام المقبلة، معبرة عن أملها بأن تعطي نيودلهي الأولوية للاستقرار الإقليمي. وذكرت «الخارجية الباكستانية» في بيان أن إسلام آباد تدعم جهود الرئيس الأميركي دونالد ترمب الرامية لحل النزاع مع الهند، لكنها توعدت بمواجهة أي هجوم مستقبلي «بكل حزم». وعبرت الوزارة عن رفض باكستان لما وصفتها بالتصريحات «الاستفزازية» التي أدلى بها رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، أمس الاثنين، معتبرة أن «تصوير باكستان على أنها تسعى إلى وقف إطلاق النار في ظل حالة من اليأس والإحباط هو كذب صارخ». وصرح مودي أمس بأن بلاده «جمدت أعمالها العسكرية» فحسب، وسوف «تنتقم بشروطها الخاصة» إذا وقع أي هجوم عليها في المستقبل، وذلك في أول تصريحات عامة منذ اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بوساطة أميركية. وتصاعدت الأعمال العدائية بين الدولتين المسلحتين نووياً بعدما تسبب هجوم دموي على سياح في كشمير في تهديد السلام الإقليمي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store